يقول القاصّ الكرديّ (صبري رسول): “التراث الكردي الشَّفوي؛ ثريٌّ للغاية، حيث تجد في كلِّ جيل ملحمة، وفي كلّ كهف ووادٍ حكاية، ومع تدفّق الينابيع العذبة ثمة حكاية وأسطورة ترويها الأحجار والأنهار والبساتين.. والمخزون الكردي الفلكلوري لا ينضب، ينتظر من ينقله إلى الآخرين من خلال فنِّ الكلمة، فكلُّ امرأة كرديّة هي مغنّية رائعة لوليدها في المهد، وتتحوّل إلى روائية بارعة عندما تصبح جدّة”.– روناهي