الحدث – وكالات
يعتبر المتحف المصرى أقدم متحف أثرى فى الشرق الأوسط، ويضم أكبر مجموعة من الآثار المصرية القديمة فى العالم، ويعرض المتحف مجموعة كبيرة تمتد من فترة ما قبل الأسرات إلى العصرين اليونانى والرومانى، ومن بين القطع التى تعرض بالمتحف تمثال الملكة نفرت.
الملكة نفرت هى زوجه الملك سنوسرت الثانى عصر الدولة الوسطى، الأسرة الثانية عشر “1897-1878 ق.م”، والتمثال الذى نحن بصدده اليوم تم اكتشافه في تانيس وقد ارتدت الشعر المستعار على هيئة المعبودة حتحور فيما يعرف بالباروكة الحتحورية رمز الأمومة ورمز الحنان والعطف.
الملكة نفرت هى زوجه الملك سنوسرت الثانى عصر الدولة الوسطى، الأسرة الثانية عشر “1897-1878 ق.م”، والتمثال الذى نحن بصدده اليوم تم اكتشافه في تانيس وقد ارتدت الشعر المستعار على هيئة المعبودة حتحور فيما يعرف بالباروكة الحتحورية رمز الأمومة ورمز الحنان والعطف.
وقد تأسس المتحف المصرى بعد فك رموز حجر رشيد على يد العالم الفرنسى شامبليون، وكانت النواة الأولى للمتحف بيت صغير عند بركة الأزبكية القديمة، حيث أمر محمد على باشا بتسجيل الآثار المصرية الثابتة ونقل الآثار القيمة إلى متحف الأزبكية وذلك عام 1835، وأسند إدارتهما إلى يوسف ضياء أفندى، بإشراف رفاعة الطهطاوى.